من شروط الدعاء:
-الإخلاص لله تعالـى (هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين)
-حضور القلب في الدعاء. واليقين بالإجابه قال صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وانتم مؤقنون بالاجابه وأعلموا أن الله لايستجيب دعاء من قلب غافل لاهٍ
- الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال جاء الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث إما أن تعجل له دعوته في الدنيا وإما أن تدخر له في الآخره وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك
- الدعاء في الرخاء والشدة.ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال:من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء" رواه الترمذي.. وقيل :من ادمن قرع الباب ولج
- عدم الدعاءعلى الأهل، والمال، والولد، والنفس
- عدم تكلف السجع في الدعاء
-التضرع والخشوع والرغبه والرهبه
- كثرة الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في اجابة ...
الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في اجابة الدعاء
- أن لا يعتدي في الدعاء(ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ المعتدين)
- أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى
-التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض
-أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال
-لايدعو بإثم أوقطيعة رحم
-أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
-الابتعاد عن جميع المعاصي.
- تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأوضاع والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء
موانع إجابة الدعاء:
-ان يكون المطعم والمشرب والملبس من حرام ففي الحديث"ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه السماء:يارب..يارب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام فأنى يستجاب له"
-أن يستعجل الغجابه او يتعدى بالدعاء كأن يطلب من الله مايخالف امره وسنته
-أن يدعو بإثم او قطيعة رحم قال النبي صلى الله عليه وسلم : (ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا أتاه الله إياها، أو صرف عنه من السوء مثلها مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم، فقال رجل من القوم: إذا نكثر (يعني من الدعاء) قال ( صلى الله عليه وسلم): الله أكثر
-الإخلاص لله تعالـى (هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين)
-حضور القلب في الدعاء. واليقين بالإجابه قال صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وانتم مؤقنون بالاجابه وأعلموا أن الله لايستجيب دعاء من قلب غافل لاهٍ
- الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال جاء الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :ما من عبد يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث إما أن تعجل له دعوته في الدنيا وإما أن تدخر له في الآخره وإما أن يصرف عنه من الشر مثل ذلك
- الدعاء في الرخاء والشدة.ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال:من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر الدعاء في الرخاء" رواه الترمذي.. وقيل :من ادمن قرع الباب ولج
- عدم الدعاءعلى الأهل، والمال، والولد، والنفس
- عدم تكلف السجع في الدعاء
-التضرع والخشوع والرغبه والرهبه
- كثرة الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في اجابة ...
الأعمال الصالحة، فإنها سبب عظيم في اجابة الدعاء
- أن لا يعتدي في الدعاء(ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ المعتدين)
- أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى
-التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض
-أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال
-لايدعو بإثم أوقطيعة رحم
-أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
-الابتعاد عن جميع المعاصي.
- تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأوضاع والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء
موانع إجابة الدعاء:
-ان يكون المطعم والمشرب والملبس من حرام ففي الحديث"ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه السماء:يارب..يارب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام فأنى يستجاب له"
-أن يستعجل الغجابه او يتعدى بالدعاء كأن يطلب من الله مايخالف امره وسنته
-أن يدعو بإثم او قطيعة رحم قال النبي صلى الله عليه وسلم : (ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا أتاه الله إياها، أو صرف عنه من السوء مثلها مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم، فقال رجل من القوم: إذا نكثر (يعني من الدعاء) قال ( صلى الله عليه وسلم): الله أكثر