الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين..
فضل قراءة القرآن وتعلمه
- مقدمة
القرآن هو الدستور الدائم للحياة إلى يوم القيامة، ولما له من أهمية كبيرة جاءت الروايات الشريفة والآيات المباركة مبينة لعدة أمور، مرغبة تارة، ومرهبة أخرى.
- فضل التمسك بالقرآن وبركاته على الفرد والمجتمع
1- قال رسول الله(ص): (أهل القرآن هم أهل الله وخاصته).
2- قال الإمام الصادق(ع): (من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن، اختلط القرآن بلحمه ودمه، وجعله الله مع السفرة الكرام البررة، وكان القرآن حجيزًا عنه يوم القيامة).
3- عن الإمام علي(ع): (إن الله ليهم بعذاب أهل الأرض جميعًا حتى لا يحاشى منهم أحدًا إذا عملوا بالمعاصي واجترحوا السيئات، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات، والولدان يتعلمون القرآن، رحمهم فأخر ذلك عنهم).
4- قال الإمام الصادق(ع): (البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله-عز وجل- فيه تكثر بركته، وتحضره الملائكة، وتهجره الشياطين، ويضيء لأهل السماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض، وإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله –عز وجل- فيه، تقل بركته، وتهجره الملائكة، وتحضره الشياطين).
5- قال رسول الله(ص): (..وإذا لم يقرأ فيه –البيت- القرآن، ضيق على أهله، وقلَّ خيره، وكان سكانه في نقصان).
6- كما قال (ص): (ليس شيء أشد على الشيطان من القراءة في المصحف نظرًا).
7- وقال(ص) أيضًا: (حملة القرآن المخصوصون برحمة الله، الملبسون نور الله، المعلمون كلام الله، المقربون عند الله، من والاهم فقد والى الله، ومن عاداهم فقد عادى الله، يدفع الله عن مستمع القرآن بلوى الدنيا، وعن قارئه بلوى الآخرة).
8- قال تعالى: (وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابًا مستورًا).
- أهمية وفضل فهم القرآن وتعلمه والتدبر فيه
1- قال رسول الله(ص): (لا يعذب الله قلبًا وعى القرآن).
2- وقال(ص): (إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، وهو النور البيّن، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه).
3- كما قال(ص): (من قرأ القرآن فظن أن أحدًا أعطي أفضل مما أعطي، فقد حقر ما عظم الله، وعظّم ما حقر الله).
4- قال الإمام علي(ع): (تعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره فإنه شفاء للصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص..).
5- قال الإمام السجاد(ع): (آيات القرآن خزائن، فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها).
6- عن الإمام علي(ع): (..ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه).
7- عن الإمام الصادق(ع): (إن هذا القرآن فيه منار الهدى، ومصابيح الدجى، فليجلِ جالٍ بصره ويفتح للضياء نظره، فإن التفكر حياة قلب البصير كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور).
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعن الله أعداء الله ظالميهم من الأولين والآخرين
ولا تنسونا من الدعاء وصالح الأعمال.
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين..
فضل قراءة القرآن وتعلمه
- مقدمة
القرآن هو الدستور الدائم للحياة إلى يوم القيامة، ولما له من أهمية كبيرة جاءت الروايات الشريفة والآيات المباركة مبينة لعدة أمور، مرغبة تارة، ومرهبة أخرى.
- فضل التمسك بالقرآن وبركاته على الفرد والمجتمع
1- قال رسول الله(ص): (أهل القرآن هم أهل الله وخاصته).
2- قال الإمام الصادق(ع): (من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن، اختلط القرآن بلحمه ودمه، وجعله الله مع السفرة الكرام البررة، وكان القرآن حجيزًا عنه يوم القيامة).
3- عن الإمام علي(ع): (إن الله ليهم بعذاب أهل الأرض جميعًا حتى لا يحاشى منهم أحدًا إذا عملوا بالمعاصي واجترحوا السيئات، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات، والولدان يتعلمون القرآن، رحمهم فأخر ذلك عنهم).
4- قال الإمام الصادق(ع): (البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله-عز وجل- فيه تكثر بركته، وتحضره الملائكة، وتهجره الشياطين، ويضيء لأهل السماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض، وإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله –عز وجل- فيه، تقل بركته، وتهجره الملائكة، وتحضره الشياطين).
5- قال رسول الله(ص): (..وإذا لم يقرأ فيه –البيت- القرآن، ضيق على أهله، وقلَّ خيره، وكان سكانه في نقصان).
6- كما قال (ص): (ليس شيء أشد على الشيطان من القراءة في المصحف نظرًا).
7- وقال(ص) أيضًا: (حملة القرآن المخصوصون برحمة الله، الملبسون نور الله، المعلمون كلام الله، المقربون عند الله، من والاهم فقد والى الله، ومن عاداهم فقد عادى الله، يدفع الله عن مستمع القرآن بلوى الدنيا، وعن قارئه بلوى الآخرة).
8- قال تعالى: (وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابًا مستورًا).
- أهمية وفضل فهم القرآن وتعلمه والتدبر فيه
1- قال رسول الله(ص): (لا يعذب الله قلبًا وعى القرآن).
2- وقال(ص): (إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، وهو النور البيّن، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه).
3- كما قال(ص): (من قرأ القرآن فظن أن أحدًا أعطي أفضل مما أعطي، فقد حقر ما عظم الله، وعظّم ما حقر الله).
4- قال الإمام علي(ع): (تعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره فإنه شفاء للصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص..).
5- قال الإمام السجاد(ع): (آيات القرآن خزائن، فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها).
6- عن الإمام علي(ع): (..ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه).
7- عن الإمام الصادق(ع): (إن هذا القرآن فيه منار الهدى، ومصابيح الدجى، فليجلِ جالٍ بصره ويفتح للضياء نظره، فإن التفكر حياة قلب البصير كما يمشي المستنير في الظلمات بالنور).
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعن الله أعداء الله ظالميهم من الأولين والآخرين
ولا تنسونا من الدعاء وصالح الأعمال.
